اختيار الكلمات البناءة والداعمة من القيادي لمرؤوسيه يخلق انطباعاً هائلاً يتحول مع الوقت إلى نتائج مبهرة.. تلك الكلمات الإيجابية من أعظم أدوات القائد الناجح لحث مرؤوسيه على العمل والإنتاج، وبها يخلق بيئة عمل منتجة ومثمرة وخلاقة.. وهو ما يسمى بـ«القيادة اللفظية»، التي تعد ركيزة أساسية للاحتفاء بالمبدع وتشجيعه.
وأفضل من تعلمنا منه سر «القيادة اللفظية»، هو رسولنا صلى الله عليه وسلم، الذي كان ليناً سهلاً، فقد قال له ربنا سبحانه وتعالى: (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)، ولذلك لا يكون اللين والثناء في عمل إلا زانه، وألبسه الكمال، وأشعل روح المنافسة.
ولقد أظهرت دراسة لجامعة «هارفرد»، أن الكلمات الإيجابية للقيادي تؤدي إلى إنتاج مادة كيميائية عصبية تعزز الطمأنينة النفسية، وتجعل أدمغتنا تميل للاستجابة والإبداع بشكل أكبر، لذا يميل معظم الأشخاص المؤثرين والقادة والأكثر جاذبية في العالم إلى تكرار العبارات الملهمة، واستشهد بكلمات ولي العهد: «أعيش بين شعب جبار وعظيم، يصنعون هدفاً ويحققونه».
وأفضل من تعلمنا منه سر «القيادة اللفظية»، هو رسولنا صلى الله عليه وسلم، الذي كان ليناً سهلاً، فقد قال له ربنا سبحانه وتعالى: (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)، ولذلك لا يكون اللين والثناء في عمل إلا زانه، وألبسه الكمال، وأشعل روح المنافسة.
ولقد أظهرت دراسة لجامعة «هارفرد»، أن الكلمات الإيجابية للقيادي تؤدي إلى إنتاج مادة كيميائية عصبية تعزز الطمأنينة النفسية، وتجعل أدمغتنا تميل للاستجابة والإبداع بشكل أكبر، لذا يميل معظم الأشخاص المؤثرين والقادة والأكثر جاذبية في العالم إلى تكرار العبارات الملهمة، واستشهد بكلمات ولي العهد: «أعيش بين شعب جبار وعظيم، يصنعون هدفاً ويحققونه».